الصلاة والسلام على خير خلق الله محمد ابن عبدالله
وبارك الله فيك على هذا النقل المميز أخي الجشعمي
ففي هذه القصيدة مدح وتذلل ومناجاة وشكوى ورجاء
ووصف جميل لحال الامة اليوم ,, وعلى الرغم من ان
نزار قباني توفي منذ 1998م أي أنه قد مضى على وفاته
أكثر من عقدٍ من الزمان إلا أن حال الأمة لازال كما يصفه
في قصيدته الجميلة الصادقة تلك ....!!
أشكرك أخي على هذا الطرح الجميل
ورحم الله نزار قباني وغفر له